سأبدأ الطريق من أوله وذلك عندما كنت في الخامسة عشر من عمري ، كنت فتاة حائرة لاأدري إلى أين أذهب ، وكيف أفكر لم يكن لي أي أهداف تذكر
انتقلت إلى مرحلة التعليم الثانوي بدأت أفكر بعمق أكثر ، كل ما علمته عن نفسي هو أنني فتاة محبوبة متميزة ملتزمة دينياً إلى حد ما ، بحثت عن تميز أكثر فارتديت الحجاب الشرعي عن حب واقتناع وبالفعل أصبحت أكثر إيجابية وازداد حب من حولي لي رغم ما واجهته في بادئ الأمر من انتقادات وعلامات تعجب تبدو على وجه من أتعامل معهم ولكن كانت هذه هي أول خطوة أخطوها لأبتعد عن الطريق الحائر
في فترة امتحانات الثانوية شاهدت حلقات من برنامج (صناع الحياة ) للأستاذ عمرو خالد منها حلقة عن الوقت وكيفية استثماره وتنظيمه ، وأخرى بعنوان "حدد هدفك " دونت أهم النقاط ونويت أن أسعى لتنفيذ ما سمعته ، بحثت عن الصحبة الصالحة التي تعينني على السير نحو الهدف والتي لا غني لأي إنسان عنها حاولت إقناعهم بالسير معي ولكن دون جدوى
فقررت أن أسير بمفردي ، حددت أهدافي وسعيت لتحقيقها ، وبفضل من الله حققت أول هدف وكان بتقدير من الله عزوجل لأنني عندما كتبت هذا الهدف كان مجرد حلم بعيد المنال ولكنه تحقق ودخلت كلية ( الصحافة والإعلام ) ثم بدأت في تحقيق باقي أهدافي ( أصلي لاقيت الموضوع ماشي زي الفل ومية مية)
وفجاة وبلا مقدمات ( شكلي حسدت نفسي ) حدت عن الطريق ودخلت طريقاً آخر ألا وهو طريق ,,,,,,,
في البوست الجاي بقا
ان شاء الله
فقررت أن أسير بمفردي ، حددت أهدافي وسعيت لتحقيقها ، وبفضل من الله حققت أول هدف وكان بتقدير من الله عزوجل لأنني عندما كتبت هذا الهدف كان مجرد حلم بعيد المنال ولكنه تحقق ودخلت كلية ( الصحافة والإعلام ) ثم بدأت في تحقيق باقي أهدافي ( أصلي لاقيت الموضوع ماشي زي الفل ومية مية)
وفجاة وبلا مقدمات ( شكلي حسدت نفسي ) حدت عن الطريق ودخلت طريقاً آخر ألا وهو طريق ,,,,,,,
في البوست الجاي بقا
ان شاء الله